نوع التشبيه في البيت الشعري : وسلكت درب الحب مثل طيورها وغدوت زهراً في رُبا بستان
يسرنا في كل وقت الإجابة عن تساؤلاتكم التي قمتم بطرحها مسبقاً عبر موقعنا الثقافي والتعليمي " كراستي للحلول " الذي يعمل طاقم ومشرفين الموقع جاهدين على توفير الإجابات النموذجية الشاملة والكاملة والتي من خلالها تحققون النجاح والتميز لكم ورفع مستواكم الأكاديمي والعلمي ، فكل ما عليكم زائري الموقع هو طرح كل أسئلتكم واستفساراتكم التي تدور في اذهانكم وتعليقاتكم، وخاصة ما يتعلق بإجابة هذا السؤال :
وسلكت درب الحب مثل طيورها وغدوت زهراً في ربا بستان ما نوع التشبيه
ولكم منا الكثير من الحب والمودة التي تجدونها من خلال تعاملنا معكم ، وأكثر ما يبعث فينا الأمل والتفوق والريادة ورفع المحتوى العربي في محركات البحث هو تواجدكم معنا وزياراتكم الدائمة والتواصل عبر بريد الموقع المتاح أدناه أو تعليقاتكم وسنقوم بالرد عليها في أقرب وقت ممكن .
ما نوع التشبيه في البيت :
وسلكت درب الحب مثل طيورها
وغدوت زهراً في ربا بستان
الإجابة الصحيحة هي :
نجد هنا في البيت الشعري يعكس صورة جميلة ومركبة للمتكلم في علاقته مع الحب والطبيعة بنوعين من التشبيه هما كالآتي :
التشبيه الأول/ ( وسلكت درب الحب مثل طيورها )
" تشبيه تمثيلي " تم فيه تشبيه الذات التي تسلك درب الحب بطيور الحب، حيث شبه الشاعر سلوكه في درب الحب بطيران الطيور في هذا الدرب .
التشبيه الثاني/ ( وغدوت زهراً في ربا بستان )
هنا " تشبيه بليغ " ، تم فيه تشبيه الذات بـزهرة في ربا بستان ، حيث أُسند المشبه الذي هو الشاعر أو المتكلم إلى المشبه به (الزهرة) دون إستخدام أداة تشبيه .